كما قال ابن الفارض: صفاءٌ ولا ماء، ولُطف ولا هوًى ونور ولا نار، ورُوح ولا جسمُ ويطرَب من لم يدرِها عند ذِكرها كمُشتاق نُعْم كلما ذُكرتْ نُعمُ على نفسه فليبكِ من ضاع عُمره وليس له فيه نصيبٌ و لا سهم
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب