أشار أرسطو أيضًا إلى أن كل فضيلة واقعة بين رذيلتين. وهي تحتل ما أسماه «الوسط الذهبي» بين حالتين حدّيتين من حالات الطبع البشري. فعلى سبيل المثال، ينظر أرسطو في كتابه «علم الأخلاق» -ضمن الفصل الموسوم «الفضائل والرذائل الكلامية» في كيف
مشاركة من Heba Abdel Wahab
، من كتاب