عرفتُها سنة 1929، وأنا وقتئذٍ كاتب ناشئ، فأخذت أتردد على بيتها، وأفسحت لي في مجلسها منذ ذلك الحين إلى وفاتها، وكنتُ جالسًا يومًا معها فقلت لها: أودُّ أن أعرفَ ما هي أمنيتك الكبرى في للحياة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب