ثبّت لها رفّاً للكتب، فملأته بكتبِ ألّفها أُناس كتبوا عن مشاعرهم صفحة بعد صفحة. أما أوڤ فكان يفهم الأشياء العملية التي يمكنه أن يراها ويلمسها؛ كالإسمنت والمواد الصلبة والزجاج والفولاذ والأدوات.
رجل يدعى أوف > اقتباسات من رواية رجل يدعى أوف > اقتباس
مشاركة من Anfal
، من كتاب