قيامة الصحراء (١٩٩٢)؛ إنها تكاد تكون المرّة الوحيدة، التي نسيَ فيها بادي، استرجاع لحظاته مع ابنة خاله (هُكَتا) عبر طريق العودة من خيمة خاله بَتّو نحو خيمتهم المهم استمرّت بلبلة الرسالة وصداعها برأس بادي، حتى فترة طقس الفحم وما بعدها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب