قدّر كل الذي قدّره، سوى أن يترك أمه عائمة في بهجتها، حتى تستمتع بلحظتها الهاربة من الزمن، بعدها يأخذ في تقسيط وخز الإبر، من ذات الشوكة الخفيفة، إلى الغليظة الطويلة، رفقا بلحمها الشكّار للجَوى، وبعدها لكل مقام مقال!!
مشاركة من Halima Belarbi
، من كتاب