لطالما ردّد بادي على أترابه كذا مرّة قبل عام المَناحَة، أن بقرة أمه مبروكة الاسم، آية في البِرّ بصاحبتها، تأتي طائعة من بين أخواتها، كل ضحى عند حجر أمه بالخيمة، فتفرج رجليها الخلفيتين، لتكشف عن ضرعها العامر، إيذانا لقبضة راحة
مشاركة من ميمونة أحمد سلامه
، من كتاب