كلّما تحدَّث عن الموت مع أصدقائه، كان پروست لا يُضيّع الفرصة ليُعلن لهم أنّه على وشك الموت يُعلن هذا باقتناع راسخ واعتياديّة طوال الستة عشر عامًا الأخيرة من حياته يصف حالته المعتادة بكونها «متأرجحة بين الكافيين، الأسپرين، الربو، الذّبحة الصدريّة، وإجمالًا بين الحياة والموت كلّ ستة أيام من أصل سبعة .
❞ بصرف النظر عن قوّة بلاغة هذه المحاججة، نجح پروست في الموت في العام التالي. ❝
مشاركة من wafaa
، من كتاب