الناضجون عاطفياً يتحملون
مسؤولية حياتهم بجوانبها كافة
بما فيها الجانب العاطفي،
فلا يكتفون بلوم الظروف والناس
وإنما يسألون أنفسهم دوماً
“ما الذي يمكنني فعله لتحسين
هذا الوضع؟”
الناضجون عاطفياً يتحملون
مسؤولية حياتهم بجوانبها كافة
بما فيها الجانب العاطفي،
فلا يكتفون بلوم الظروف والناس
وإنما يسألون أنفسهم دوماً
“ما الذي يمكنني فعله لتحسين
هذا الوضع؟”