فَوتُ الحَاجَةِ أهوَنُ مِن طَلَبِهَا إلَى غَيرِ أهلِهَا.

لَا تَستَحِ مِن إعطَاءِ القَلِيلِ، فَإنَّ الحِرمَانَ أقَلُّ مِنهُ.

مَا أقبَحَ الخُضُوعَ عِندَ الحَاجَةِ، والجَفَاءَ
عِندَ الغِنَى.
نهج الحكمة > اقتباسات من كتاب نهج الحكمة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب