وأصبحت حياة الفتاة المُهملة البائسة تدور حول التخيلات. كانت تتخيل أموراً وتصنعها في مخيلتها لدرجة التصديق، حتى أنه يُعد أمراً نادراً أن يفاجئها حدوث شيء ما.