يااه. أما زلتَ تنظر نحوها هكذا بعد خمسين سنة؟ تمُرُّ السنين ويبقى ما في القلب، لا يُغيره تغيُّر الزمان أو المكان تبقى الحقيقةُ المجردة موجودة في مكانٍ ما في قاع العين مَوصول بالروح تتلاقى من خلاله الأرواحُ فتلمع الأعينُ في نشوة في لحظة اللقاء. تبعتُ الرجل ببصري وهو يمشي معهم مُبتعدًا.
الديناصور > اقتباسات من رواية الديناصور > اقتباس
مشاركة من Abdulrahman Ramadan Kabil
، من كتاب