الشّاعر الذي رغم الموت، مازال يحلم
مازال يحزنُ
مازال يحبّ
فاتحاً قبرَه..
كما كان قديماً يفتحُ قلبَهُ
للنّازحين و المهمشين..
للعشب.. والزّهور.
مشاركة من ساره رضا
، من كتاب
الشّاعر الذي رغم الموت، مازال يحلم
مازال يحزنُ
مازال يحبّ
فاتحاً قبرَه..
كما كان قديماً يفتحُ قلبَهُ
للنّازحين و المهمشين..
للعشب.. والزّهور.