الأسئلة الوجودية لا نهاية لها، طالما سلكت هذه الدروب المتضاربة وانشغلت عن صلاح عالمك بشهوتك المعرفية فلا تلومن إلا نفسك، فلا الزمن يقف أو يقفل راجعًا كي تُصلح من أخطاءك، ولن تجد أجوبة تُرضى عطشك، وستظل ظمأنًا في صحراء التيه
مشاركة من Ahmed Ali
، من كتاب