وفي ٣٣٥ تولَّى الإسكندر العرش، وعاد أرسطو لأثينا، وفتح مدرسة خاصَّة به اسمها "الليسيه"، ولم يطلب الإسكندر من أستاذه أيَّ نصيحة ولكن كان يُعينه الإسكندر بالمال عندما قامت ثورةٌ ضدَّ الإسكندر اتَّهموه بأنه ملحد، ولمّا مات الإسكندر تذكرَ ما لحق بسقراط فهرب و مات بعدها بشهور.
عقليات فارقة > اقتباسات من كتاب عقليات فارقة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب