وما آتاكم الرسول فخذوه > اقتباسات من كتاب وما آتاكم الرسول فخذوه > اقتباس

«الغنى» فالمرادُ به الغنى عمّا سوى الله، أي: الغنى عن الخلق، فالإنسان إذا وفقه الله ومَنَّ عليه بالاستغناء عن الخلق؛ صار عزيزَ النفس غير ذليل؛ لأن الحاجة إلى الخلق ذلٌّ ومهانة، والحاجة إلى الله تعالى عزٌّ وعبادة ‫.

هذا الاقتباس من كتاب