أُحِسُّ أنّكَ انتقيتَ بعنايةٍ أفضلَ ما في الحياة في أميركا و تجنّبتَ مساوئَها شعرتُ بسعادةٍ غامرةٍ و أنا أُثبّتُ نظري في عينيها لأوّل مرّة قلت: - يبدو أنَّ هذا ما حاولَ كلانا أن يفعل تمنيتُ للحظةٍ أن ألمس يديها.
عودة إلى بغداد > اقتباسات من رواية عودة إلى بغداد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب