«إصلاحُ ذات البيْن»، أي: السعيُ في إصلاح العلاقات بين الناس ورفع ما بينهم من خصومات، ودفعهم إلى الألفة والمحبة، وهو الأمرُ الأفضل في المنفعة بين الناس وإقامة المجتمعات، وهو المعاملاتُ والتواصل؛ وذلك لأن إصلاح ذات البين فيه منفعة ظاهرة ومباشرة للجميع.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب