أخبرَ النبي ﷺ أن شرارَ عباد الله المشّاؤون بالنميمة، المفرقون بين الأحبة، كما أخرجه أحمد وقيل: كلُّ هذا المذكور في النميمة إذا لم يكنْ فيها مصلحة شرعية، فإن دعت حاجة إليها فلا مانع منها، وذلك كما إذا أخبرَه بأنَّ إنسانًا يريد أن يفتك به أو بأهله أو بماله.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب