«رغمَ أنفُه»، أي: لصقَ أنفه بالرُّغام؛ وهو التراب المُختلط بالرمل؛ والمراد به: الذل والخزي.
وكرَّرها ثلاثًا؛ فسُئل مَن هذا يا رسول الله؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
«رغمَ أنفُه»، أي: لصقَ أنفه بالرُّغام؛ وهو التراب المُختلط بالرمل؛ والمراد به: الذل والخزي.
وكرَّرها ثلاثًا؛ فسُئل مَن هذا يا رسول الله؟