صوتُ بِنْتٍ تبكي و تصيح بالتُركمانيّة التي أُجيدها كالعربيّة تمامًا: أين تأخذوننا؟ اقتربتُ من الباب نصف المفتوح في نهاية النفق و استرقتُ البصر و أنا أحاول ألّا أُحدث أيّ صوت استطعتُ أن أتبيّنَ وسطَ الظلام أربعَ نساءٍ بملابس قرويّةٍ .
عودة إلى بغداد > اقتباسات من رواية عودة إلى بغداد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب