أكتبُ لك يا صغيري هذه السطور و أنا أتأمّل وجهَكَ و أنت تنام بسلام في مهدِك انتظرناكَ لسنين حتّى استجاب الخالق لدعواتِنا أخيرًا و أدعو الله أن يرزقَكَ الصحّة و العافية و أن يحرسَكَ من وطأة الأيّام بعدَ سنواتٍ من كتابة هذه الرسالة.
عودة إلى بغداد > اقتباسات من رواية عودة إلى بغداد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب