ولما أنكر بعض أولياء معاوية جرأة الحسين عليه في الخطاب، وأشاروا عليه أن يكتب له كتابًا «يصغر إليه نفسه»، قال: «وما عسيت أن أعيب حسينًا؟ والله ما أرى للعيب فيه موضعًا.»
مشاركة من ayat🦋💜
، من كتاب
ولما أنكر بعض أولياء معاوية جرأة الحسين عليه في الخطاب، وأشاروا عليه أن يكتب له كتابًا «يصغر إليه نفسه»، قال: «وما عسيت أن أعيب حسينًا؟ والله ما أرى للعيب فيه موضعًا.»