وإنما مرعى للحشاشين، النباتات طالعة الآن على خشبة المسرح، أقصد الوقت بتاعي أنا في أول التسعينات وليس الآن، فمن المؤكد أن قصر الثقافة اتنهب بل اتفجر تفجيرًا، والجنينة التي كانت أحراشًا ترعى فيها الإبل صارت معسكرًا لفصيل من الثوار
مشاركة من khaled
، من كتاب