هم فائضون في هذه الدنيا. مسجَّلون في خانة الزوال. لا أحد يهتمُّ لمصائرهم ولا يقلقه أنهم يخبطون في الظلام منذ عشر سنوات.
طشّاري > اقتباسات من رواية طشّاري > اقتباس
مشاركة من عمرو الحكمي
، من كتاب
هم فائضون في هذه الدنيا. مسجَّلون في خانة الزوال. لا أحد يهتمُّ لمصائرهم ولا يقلقه أنهم يخبطون في الظلام منذ عشر سنوات.