في غرفة العلاج، كانت ماي تستخدم ابتسامتها «لحماية» نفسها ومارسيل وأنا من مشاعرها، ابتسامتها إحدى الأدوات التي تعلمتها واستخدمتها جيدًا في بيت طفولتها تنقل الابتسامة عاطفة واحدة، «السعادة»، وهي العاطفة الوحيدة المقبولة في الكثير من أسر الإهمال العاطفي في الطفولة.
إن الطفل أو الراشد المبتسم ليس مصدرَ قلقٍ لأي شخص. الابتسامة لا تلفت الانتباه ولا تستفهم عن أي شيء، الابتسامة وسيلة ليس فقط لإرضاء الآخرين، ولكن أيضًا لطمأنة العالم: «لا تقلق عليَّ، أنا على ما يرام
-لاسير بلا وقود بعد اليوم
لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباسات من كتاب لا سير بلا وقود بعد اليوم: تعديل العلاقة بالشريك والوالدين والأبناء > اقتباس
مشاركة من سارة مصطفى
، من كتاب