يذكّرني سمك الهارنج المملّح و شراب الجينيفر الهولندي بالسمك المسموط و العَرَق المِستكي في البصرة.
أمّا سعادتي الحقيقية فكانت في الدقائق التي أسمع فيها صوت أمّي عندما تأخذها فائزة إلى مقهى إنترنيت قريب من بيتنا في البصرة لنتحدّث.
عودة إلى بغداد > اقتباسات من رواية عودة إلى بغداد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب