ياد يا عادل، أبويا ده كان راجل عترة، كان ابن الكلب يصنكر باب البيت بعد صلاة العشا ومايفتحوش إلا لصلاة الفجر. كان مِمشّينا زي الساعة واللي كان يتأخر كان أحسنله يبات بره. مرة دخل علينا واحنا بندخن فروحنا واكلين السجاير»،
لصوص متقاعدون > اقتباسات من رواية لصوص متقاعدون > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب