لكن أحيانًا كنت أشعر بالسعادة، خاصة حين أحقق «بعدًا رساليًّا» في عملي.
حين أجد أمامي حسابات أبناء مبارك ورجاله وأقرانهم العرب، وأشعر بالمسئولية عن الدفع لنشر معلومة أو تفصيلة لم يكن سيلحظها المحررون الأجانب.
مشاركة من Noha Daoud
، من كتاب