فأحبذ شجارًا آخر. شجارًا دمويًّا يُعجل بعداوة أبدية أضمن بها أمني وتحرري من أطياف خوف دائم من اتحادهم عليّ، خوف فطري ما غادرت النجوع إلا فرارًا منه، وإذا بي أجده الضمان الوحيد لسلامتي بينهم.
لصوص متقاعدون > اقتباسات من رواية لصوص متقاعدون > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب