أخذتْ أمّي و فائزة تنوحان و تنهالان على رأسيهما لطمًا، و أنا أحاول أنْ أُخبرَهما دون جدوى بأنني حيّ.
سقطتُ من الكرسي على الأرض في غرفة الجلوس مستيقظًا من الكابوس و أنا أرتجف داخلَ قميصي المنقوع بالعرق البارد.
عودة إلى بغداد > اقتباسات من رواية عودة إلى بغداد > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب