ففي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: «مَن لم يدع قول الزورِ والعملَ به، والجهل؛ فليس لله حاجةٌ أن يدعَ طعامه وشرابه»، وفي سُنن ابن ماجه: «ربَّ صائم ليس له من صيامه إلا الجوع»؛ فالصومُ الحقيقي هو صوم الجوارح عن الآثام.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب