وهو نفس المبدأ الذي يمكن تطبيقه على مسألة اختلاف الديانات، فمن السهل أن يقال للفقير المسلم إن له الجنّة حيث (ما لا عين رأت ولا أذن سمعت)، وبالتالي يسهل عليه تقبّل ما ابتلاه به القدر من ظلم الأثرياء وقادة
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب