وكلمة حَسبُكَ: يعني كُفّ عند هذا الحد وعيناه تذرفان الدموع: لمَّا تذكَّر هذا الموقف (… وِجئْنا بِكَ عَلى هَؤلاءِ شَهِيدًا)، وفيهم المُذنبُ والعاصي، وكيف يكون حالُ الكافرين والملحدين والضالين والمكذبين. كيف يكون موقفهم وحالهم هذا؟ وقيل: بكاؤه ﷺ على المفرطين في حق الله سبحانه و تعالى.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب