«وقال أبي: إنهم لا يُغِيرون على الأمم، ولا يحاربونها حربَ المُلْك، وإنما تلك طبيعة الحركة للشريعة الجديدة، تتقدم في الدنيا حاملة السلاح والأخلاق، قوية في ظاهرها وباطنها، فمن وراء أسلحتهم أخلاقُهم؛ وبذلك تكون أسلحتُهم نفسُها ذاتَ أخلاقٍ!»
أقشعر بدني لكلماتها.
وحي القلم > اقتباسات من كتاب وحي القلم > اقتباس
مشاركة من ميمونة أحمد سلامه
، من كتاب