فأنت لو كنت في مستشفى حكومي مصري، دون أوراق شخصية، ودون أموال في جيوبك، ودون أقرباء يدافعون عنك، ويطالبون لك بالحدّ الأدنى من الأهتمام، فلن يلتفت إليك أحد، وستعامل معاملة كلاب السكك حتى يا حلو لو كان شعرك أصفر
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب