وهذا الحديث: يفتح بابَ الأمل أمامَ الذين يطمعونَ في رحمة الله، ويطمعون في كرم الله سبحانه وتعالى؛ ألّا ييأسوا. وألّا يقنطوا. وأنَّه يدعوهم إلى التوبة، وإلى الرجوع إلى الله عزَّ وجلَّ (. إِنَّهُ لا يَيأَسُ مِن رَوحِ اللَّـهِ إِلَّا القَومُ الكافرون) يوسف ٨٧
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب