وتقديرُ الكلام: مَن أطاعني وتمسَّك بالكتاب والسنة دخلَ الجنة، ومَن اتَّبع هواه وزلَّ عنِ الصواب، وضلَّ عن الطريق المستقيم؛ فإنَّه يكون قد رفضَ أن يدخل الجنة، واختار لنفسه أنْ يدخل النار فالآبي هو الكافرُ بامتناعه عن قبول الدعوة .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب