وأقبل على خالقهِ مُقِرًّا أنهُ الواحد الأحد الفردُ الصمد، شهادة أنَّ سيدَنا مُحَمدًا ﷺ عَبْدُهُ وَرَسُولُه، وزاد في رواية الترمذي أن يقول: «اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَّوَّابِينَ، وَاجْعَلْنِي مِنَ المُتَطَهِّرِين
َ »
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب