وما المالُ في يد العبد إلّا وديعة، أمانة، ومُستخلف فيه، قالَ تعالى: (آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِين
َ فِيهِ ۖ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ) الحديد ٧ .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب