وما آتاكم الرسول فخذوه > اقتباسات من كتاب وما آتاكم الرسول فخذوه > اقتباس

المرادُ بالإيمان هنا الصلاة كما في قول الله تعالى: (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ) [البقرة: ١٤٣]، أي: إكمال الوضوء شطرُ كمال الصلاة، والصلاةُ لا تقبَل إلّا بطهور؛ فصارَ الطهورُ شطرَ الإيمان بهذا الاعتبار.

هذا الاقتباس من كتاب