كان فيصل على يقين بأن عملية التجديد يجب أن تدخل حياة المجتمع جنباً إلى جنب مع التقاليد، من دون رفض لتلك التقاليد فالتبدلات البطيئة والناضجة أكثر ثمرة من التغييرات العاجلة التي لا سند لها في أذهان الناس ونفوسهم والناس لا يتقبلون ما يفرض عليهم حتى وإن كان خيراً.
مشاركة من سُمية
، من كتاب