احرص أيها القارئ والقارئة أن يكون جُلُّ وقتِك للعلم والخَير والمحبة، واستَفِد من تجارِبك وتجارِب مَن قَبْلك، وكن سعيدًا بما حبَاك الله مِن العقل والفكر.
رسائل في العمل > اقتباسات من كتاب رسائل في العمل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب