لا شيءَ يشبهُ الحُبَّ مثلَما يشبهُهُ شغفُ الفنَّان الشَّابِّ بفنِّهِ وهو يستهلُّ رحلةَ العذابِ اللذيذِ التي تنتظرُهُ مواجِهاً قَدَرهُ، قَدَر المجدِ والشؤمِ والألم؛ وهو شغفٌ تختلطُ فيه الجرأةُ بالخجلِ والقناعاتِ الغامضةِ والخيباتِ المتتاليةِ التي لا مهربَ منها.
مشاركة من أشـواق
، من كتاب