كانتْ أَحلى لحظاتِ عمرِه حينَ يرجعُ آخر الليلِ إلى غرفتِه ويخرِجُ صورتَها من بين الورودِ التي جفَّفها في دفاتِره …
لقد كانتْ ورودُها التي أَهدته إيَّاها على مدى لقاءاتٍ متقطعةٍ …
أَيُّ امرأَةٍ كانتْ تلكَ التي يحضُر الوردُ إذْ تحضُر!
مشاركة من عذاري
، من كتاب