(دائمًا ما كنتُ أردِّد لأصدقائي أنني ظللتُ مريضًا طوال ٢٢ عامًا، ثم شُفيتُ بالفشل الكلوي) لقد أراحني الفشل الكلوي تمامًا من عذابات الاحتباس، والارتجاع، والمغص الكلوي القاتل، والتبوُّل اللاإرادي، وحرقان البول، والتردُّد على الحمام كل ربع ساعة، وتركيب القسطرة لنفسي عدة مرات في اليوم.
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب