إذا اغتنى صاحبُكَ أرادك مرافقًا لا صديقًا، وإذا افتقر أرادك وسيلةً؛ وإذا كبر ولدُك جفاك، وإذا شاخ أبوك قلت: «أحسن الله ختامه»، وأنت تعني أسرع الله بختامه.