معرفة أي طرف بنصف المعلومة أو عدم الوضوح معه لا يؤسِّسُ صداقةً مستدامة. التسامح والتغاضي والنظر إلى الأسباب وقبول الأعذار الصحيحة والمضي قُدُماً هي صيانة دائمة لميثاق الصداقة. إذا لم تكن فيك تلكَ الصِّفَات، فراجِع نفسَك، وحاوِل تصحِيحَ وضعك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب