صديق المصلحة
فَمَــا كُــلُّ مَـنْ تَـــهْوَاهُ يَهْـــوَاكَ قَــلْبُــــــه
ُ وَلاَ كُــلُّ مَـنْ صَـافَيْتَـهُ لَـــــكَ قَدْ صَفَـا
لا أعرف كيف وصلوا إلينا، وكيف خدعونا، وأين كانت أعيننا وعقولنا.
ألصفاء نياتنا، وطيبة أخلاقِنا، ونقاوة سرائرنا خدعونا؟!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب