لا أعرف مَن منَّا الذي يقتحم عالم الآخر، لكنني قاومت كثيرًا رغبتي في الاقتراب، ثم ها هي قلاع الغضب التي شيَّدتُها لأحتمي بها تنهار أمام حزن عينيها، آه من دموع النساء… هذه الكائنات الحزينة.
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب